تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعًا مصورًا لطفلة سورية تنشد أغانٍ طفولية بصوت عذب و بريء.
و قبل أن تنهي الطفلة غناءها، اهتز المنزل على وقع سقوط قذيفة أو صاروخ، لتهرع الأم بابنتها إلى غرفة داخلية ربما تكون أكثر أمنًا.
و يعتبر الأطفال أكبر ضحايا الحرب المندلعة في سوريا منذ منتصف آذار/مارس 2016، حيث يعتبرون – بنظر نظام الأسد – هدفًا مباحًا للقذائف و الغارات الجوية.!
https://www.youtube.com/watch?v=3CbY1BUvzEQ