نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف قوله يوم الاثنين 13 شباط /فبراير 2017، إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الأمريكي ريكس تيلرسون قد يجتمعان في ألمانيا لبحث الأوضاع في سوريا.
وتابع بوغدانوف، في تصريحات نقلتها وكالة “إنترفاكس” و “رويترز”، أن “الاجتماع المرتقب بين لافروف وتيلرسون سيجري في ألمانيا، وسيكون مخصص بشكل عام للتباحث بشأن الأزمة السورية”.
وأشار نائب وزير الخارجية الروسي إلى أن المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا ستيفان دي ميستورا لم يصدر بعد أي دعوات لمحادثات جنيف المقرر عقدها 20 فبراير/شباط الجاري.
وأضاف بوغدانوف إلى أن “روسيا وتركيا وإيران والأردن” سيتم توصيفهم كدول ضامنة في اجتماعات أستانا يومي 15 و16 فبراير/شباط.
ونوه إلى أن الموفد الرئاسي الروسي لسوريا “ألكسندر لافرنتيف” سيقود الوفد الروسي في محادثات أستانا، كما أن الوفد لن يختلف كثيراً عن الوفد الذي حضر الجولة الأولى من المحادثات يومي 24 و25 يناير/كانون الثاني.
يذكر أن كبرى فصائل المعارضة على الأرض قاطعت المفاوضات التي تجري خارج سوريا أبرزها تحرير الشام وأحرار الشام وانضم إليهم فصيل فيلق الشام منذ أيام مما يجعل العملية التفاوضية عبثية وغير مجدية كما يرى مراقبون.نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف قوله يوم الاثنين 13 شباط /فبراير 2017، إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الأمريكي ريكس تيلرسون قد يجتمعان في ألمانيا لبحث الأوضاع في سوريا.
وتابع بوغدانوف، في تصريحات نقلتها وكالة “إنترفاكس” و “رويترز”، أن “الاجتماع المرتقب بين لافروف وتيلرسون سيجري في ألمانيا، وسيكون مخصص بشكل عام للتباحث بشأن الأزمة السورية”.
وأشار نائب وزير الخارجية الروسي إلى أن المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا ستيفان دي ميستورا لم يصدر بعد أي دعوات لمحادثات جنيف المقرر عقدها 20 فبراير/شباط الجاري.
وأضاف بوغدانوف إلى أن “روسيا وتركيا وإيران والأردن” سيتم توصيفهم كدول ضامنة في اجتماعات أستانا يومي 15 و16 فبراير/شباط.
ونوه إلى أن الموفد الرئاسي الروسي لسوريا “ألكسندر لافرنتيف” سيقود الوفد الروسي في محادثات أستانا، كما أن الوفد لن يختلف كثيراً عن الوفد الذي حضر الجولة الأولى من المحادثات يومي 24 و25 يناير/كانون الثاني.
يذكر أن كبرى فصائل المعارضة على الأرض قاطعت المفاوضات التي تجري خارج سوريا أبرزها تحرير الشام وأحرار الشام وانضم إليهم فصيل فيلق الشام منذ أيام مما يجعل العملية التفاوضية عبثية وغير مجدية كما يرى مراقبون.