أنا سوري.. أنا متطوع

المأساة تدق في نعشنا كل يوم ألف مسمار إن لم نتحرك ونبذل الغالي والثمين، فإن كنا قد فقدنا وطننا فما الذي نملكه بعد؟ قيمة مضافة: على مدى السنوات الخمس المنصرمة مرت الشخصية السورية بتفاعلات رهيبة أعادت تشكيل ملامحها من جديد، وأضافت إليها مكونات أخرى زادت من وعيها بذاتها، وغدت أكثر إدراكاً إلى دورها ومسؤوليتها المجتمعية. … اقرأ المزيد