العداء لتركيا وأزمة أوروبا
نعيش في عصر باتت الحقيقة فيه تصارع الموت، ولم يعد حتى من اليسير أن تدافع عن أي معلومة صحيحة أو عن أي قضية من القضايا الحقيقية. نسارع إلى النسيان، وسرعتنا في تلفيق الأمور أكبر. ولدينا الآن حرفة مبتدعة بأبعادها كافة، هدفها الوحيد هو إدارة الوقت ما بين الأمرين، واسمها: إدارة الانطباع. وأصبحت محاربة المعلومات المضللة … اقرأ المزيد